
خلق فرص عمل جديدة: من خلال تطوير التكنولوجيا والابتكار في مختلف القطاعات.
مدينة بوسطن ضمن ولاية ماساتشوستس في الولايات المتحدة الأميركية؛
أنواع الروبوتات هناك عدة أنواع من الروبوتات ومنها ما يلي: الروبوتات المبرمجة مسبقًا لا تحتاج...
تجمع الجهات المسؤولة في المدن الذكية البيانات من خلال هذه التقنية عبر أجهزة الاستشعار والشبكات الذكية، ثم تحلّلها للحصول على معلومات مفيدة يُمكن من خلالها تحسين الخدمات المُقدمة في القطاعات المختلفة.[٣]
أوسلو في النرويج.[٨] نيويورك في الولايات المتحدة الأمريكية.[٨] كوبنهاجن في الدنمارك.[٨] بوسطن في الولايات المتحدة الأمريكية.[٨] أمستردام في هولندا.
تشكِّل تكنولوجيات الطاقة جزءاً أساسياً من نظام المدن الذكية المستدامة. وهي تهدف إلى تحسين فاعلية الطاقة، وتوليد طاقة منخفضة الكربون، وتحديث البنية التحتية، وخلق بيئة معيشية عالية الجودة للمواطنين، وذلك في سياقات مكانية مختلفة على مستوى المباني، والمقاطعات، والمدن. ونتيجة لذلك، يمكن تقسيمها على الوجه التالي:
وهناك عدد من مراكز الأبحاث والجهات حول العالم التي يقوم كل منها بإصدار ترتيب للمدن حسب عدة مؤشرات خاصة بمدى تطبيقها للمبادرات والمشاريع ووضعها الخطط للقيام بمبادرات ضمن إطار مفهوم المدن الذكية.
وأطلقت مدن كثيرة حول العالم مشاريع لمدن ذكية، من بينها دبي ونيويورك وطوكيو وشنغهاي وأمستردام.
وهذا يؤدي إلى تنوع اقتصادها من خلال إيجاد عدد من البدائل الاقتصادية الجديدة. ومن الخطوات الرئيسية في هذه الاستراتيجية هي تطوير مدينة ذكية.
ج – تزويد الأفراد بمعلومات فورية في الوقت الامارات المناسب عن أقرب المركبات والأماكن الشاغرة.
كما أن رواد الأعمال والحاضنات الداعمة لهم من الجهات الهامة في إطار التوجه نحو تعميق تطبيق هذا المفهوم، حيث أن العديد من الحكومات في دول العالم أصبحت توفر مساعدات خاصة لدعم رواد الأعمال لإيجاد حلول ريادية ومبتكرة في إطار مفهوم المدن الذكية.
يصدر مؤشر المدن الذكية عن المعهد الدولي للتنمية الإدارية في سويسرا بالتعاون مع جامعة سنغافورة للتكنولوجيا والتصميم.
فمن خلال استعمال التكنولوجيا الحديثة، يمكن تحقيق كفاءة أكبر المدن الذكية في استعمال الموارد، وتقليل الانبعاثات الكربونية، وتعزيز الاقتصاد المحلي.
ولذا وحتى تضمن هذه المدن الوصول لهذا المستوى من النمو والحفاظ عليه، لابد لها من أن تستعد لمواجهة مشاكل ازدياد عدد السكان في المدن والتغيير المناخي، وذلك بإيجاد طرق تساهم بإدارة أفضل وأكثر كفاءة للموارد والبنى التحتية.